فر عدد من الأشخاص الذين يشتبه تورطهم في بيع “الحشيش” عبر نافذة منزل في حي السانية بمنطقة بير الشيفا، خلال مداهمة أمنية، يوم الأحد 21 شتنبر.
وعقب انتشار مقطع فيديو يظهر استئناف أعمال بيع الحشيش، نفذت المصالح الأمنية عملية في الحي، عبر مداهمة 3 منازل على الأقل، يشتبه استخدامها في هذه التجارة.
خلال تدخل الأمن تمكن المشتبه فيهم من الفرار عبر أسطح منازل جيرانهم، لكن السلطات تمكنت من تحديد هويتهم، وأطلقت عملية بحث لإلقاء القبض عليهم.
هذا ومكنت عمليات المداهمة من حجز حوالي 2 كلغ من مخدر الشيرا و 300 غرام من مسحوق الكيف ممزوج بطابا، علاوة على مبلغ مالي و ميزانين إلكترونيين و سلاحين أبيضين و قنينة غاز مسيلة للدموع و هواتف نقالة و اكياس بلاستيكية مع شريط لاصق
رفض الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الاتهامات الأميركية له بأنه مهرب مخدرات، وطلب من الرئيس دونالد ترمب إجراء حوار، بحسب رسالة نشرتها كراكاس في ظل تصاعد التوتر بين البلدين.
وتحمل الرسالة الموجهة إلى ترمب تاريخ 6 سبتمبر (أيلول)، أي أنها أُرسلت بعد أيام من نشر الولايات المتحدة أسطولاً حربياً صغيراً قبالة سواحل فنزويلا وبدء استهدافها لقوارب في المنطقة تزعم أنها تنقل مخدرات.
وأسفر الهجوم الأول عن مقتل 11 شخصاً وتبعه هجومان آخران، رغم مناشدة مادورو في رسالته للسلام، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
ونفى مادورو في رسالته المزاعم الأميركية بأنه يقود كارتل مخدرات ووصفها بأنها «زائفة تماماً».
وأضاف: «إنها أسوأ أخبار زائفة تنشر ضد بلدنا في تصعيد لنزاع مسلح من شأنه أن يلحق أضراراً كارثية بالقارة بأكملها»، داعياً ترمب إلى «الحفاظ على السلام بالحوار والتفاهم».
ومنذ بعثه بالرسالة، هاجمت القوات الأميركية في منطقة الكاريبي قاربين آخرين قالت واشنطن إنهما يحملان مخدرات، أحدهما قبالة فنزويلا والآخر شمالاً، قبالة سواحل جمهورية الدومينيكان.
وأعلن ترمب بنفسه عن الهجوم الأخير، الجمعة، دون أن يحدد مكانه، لكن وكالة مكافحة المخدرات في جمهورية الدومينيكان والسفارة الأميركية هناك أكدتاه، الأحد. وأسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة أشخاص.
ولاقى نشر الجيش الأميركي ثماني سفن حربية وغواصة تعمل بالطاقة النووية في جنوب البحر الكاريبي، إضافة إلى إرسال عشر طائرات مقاتلة إلى بورتوريكو المجاورة، استنكاراً واسعاً في أميركا اللاتينية ومخاوف من مهاجمة الولايات المتحدة لفنزويلا.
كما أثار جدلاً حول شرعية عمليات القتل، إذ لا يفرض القانون الأميركي عقوبة الإعدام على الإتجار بالمخدرات. ويتهم مادورو الولايات المتحدة بالسعي لتغيير النظام في بلاده تحت ستار مكافحة تهريب المخدرات
الفرقه الوطنيه للجمارك توصلت لمعلومات عن المحلات التي تتعامل مع افراد العصابه تتعقب الفرقه الوطنيه للجمارك شبكه تنشط في تهريب الذهب من الخارج وبيعه لاوراش صياغته. وافادت مصادر ان افراد الشبكه يتحكمون في نسبه كبيره من الذهب المستورد, مستغلين الصعوبات التي يواجهها اصحاب الصياغه في استيراد الماده<a class="more-link button" href="
اقتحم الجيش الاسرائيلي, فجر الاثنين, جامعه بيرزيت شمال مدينه رام الله بالتوازي مع حمله اعتقالات في نابلس وجنين وطولكرم والخليل في الضفه الغربيه اسفرت عن اصابات واعمال تدمير وحرق للمنازل.
تفاعلت المصالح الأمنية بمدينة طنجة، مساء الأحد، بسرعة مع مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يوثق لقيام أشخاص بالتزود بالمخدرات من نافذة منزل مشبوه بحي السانية بمنطقة بير الشيفا، مقاطعة بني مكادة.
الأبحاث والتحريات الميدانية أفضت إلى مداهمة ثلاثة منازل، حيث جرى حجز حوالي 2 كيلوغرام من مخدر الشيرا و300 غرام من مسحوق الكيف الممزوج بطابا، بالإضافة إلى مبلغ مالي وميزانين إلكترونيين وسلاحين أبيضين وقنينة غاز مسيلة للدموع وهواتف نقالة وأكياس بلاستيكية مع شريط لاصق.
وقد تمكن المشتبه فيهم الرئيسيون من الفرار عبر أسطح المنازل المجاورة، فيما جرى تحديد هوياتهم، والأبحاث لا تزال متواصلة لتوقيفهم وتقديمهم أمام العدالة
أوقفت السلطات الأمنية الاسبانية حارس مدني إسباني سابق، طُرد من الجهاز قبل 20 عاماً بسبب ارتكابه جرائم، عند المعبر الحدودي بني أنصار (الناظور) بينما كان يحاول إدخال حوالي 30 كيلوغراماً من الحشيش إلى إسبانيا، وفقا لما أكدته مصادر من الحرس المدني لوكالة "إفي".
الحارس المدني الموقوف عند معبر بني أنصار (الناظور) كان قد طُرد من الجهاز سنة 2005. وكان يستعمل بطاقة مزورة، إذ إن الصورة التي استخدمها في بطاقة الاعتماد لم تكن بالزي الرسمي، بل ارتدى قميصاً طُبعت عليه أحرف وحدة العمليات المركزية كما زوّر توقيع المدير العام للحرس المدني.
السلطات المغربية أكدت عملية التوقيف، وقالت إن المشتبه به ضبط وهو يخفي المخدرات في سيارته الخاصة الحاملة للوحة تسجيل إسبانية، بينما كان يهمّ بعبور الحدود نحو مدينة مليلية. وقد أمرت النيابة العامة بالناظور بفتح تحقيق قضائي من أجل كشف ملابسات القضية وتحديد ما إذا كانت هناك صلات بشبكة دولية للاتجار بالمخدرات.
بالتوازي مع ذلك، شهد يوم السبت أيضاً حادثاً جديداً في مياه مضيق جبل طارق أسفر عن وفاة شخص، إثر اصطدام زورق مخصص لتهريب الحشيش مع دورية بحرية تابعة لخدمة الحرس المدني، قبالة ساحل "كالا أرينا" بالجزيرة الخضراء
أدانت طهران بشدة قرار حكومة الإكوادور إدراج قوات «الحرس الثوري» الإيراني على قائمة المنظمات الإرهابية، محذرة من أن الخطوة تضر بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
وقالت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، في بيان صادر، إن القرار «غير معقول، وغير منطقي، وغير قانوني»، واعتُبر في إطار ما سماه البيان «الاستجابة للضغوط السياسية من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل»، وفقاً لما نقلته وكالة «إيسنا» الحكومية.
وأضاف البيان أن «الانخراط في سياسات تتعارض مع القانون الدولي والمعايير الإنسانية قد تكون له تبعات سياسية وقانونية»، داعياً حكومة الإكوادور إلى «مراجعة موقفها».
كما أشار البيان إلى أن القوات المسلحة الإيرانية، بما في ذلك «الحرس الثوري»، «ستواصل أداء مهامها الدفاعية»، مضيفاً أنها «سترد على أي اعتداء أو تهديد لأمن البلاد».
من جانبها، اعتبرت وزارة الخارجية الإيرانية القرار «اتهاماً غير مبرر»، وقالت زهرا أرشادي، مساعدة وزير الخارجية ومديرة شؤون الأميركيتين، إن الخطوة «تمثل انتهاكاً للأعراف والقوانين الدولية»، مضيفة أن «القرار جاء على ما يبدو نتيجة ضغوط خارجية مورست على حكومة الإكوادور».
ونوهت أرشادي بأن القرار «لا يمس فقط بالعلاقات الثنائية مع إيران، بل قد يشكل سابقة سلبية في العلاقات الدولية، ويحمل الحكومة الإكوادورية مسؤولية قانونية».
وأشارت إلى أن قوات «الحرس» هي «مؤسسة رسمية وسيادية، تستمد شرعيتها من الدستور الإيراني وإرادة الشعب»، متهمة الولايات المتحدة بـ«ممارسة ضغوط على بعض الدول من أجل تصنيف القوات المسلحة الإيرانية كمنظمات إرهابية».
وسعت طهران خلال العقدين الماضيين إلى توسيع العلاقات مع دول أميركا اللاتينية بما في ذلك الإكوادور، من خلال مواقفها «المناهضة للإمبريالية». وعقدت طهران في زمن الرئيسين السابقين محمود أحمدي نجاد وإبراهيم رئيسي، سلسلة من الاتفاقيات مع تلك الدول بهدف تقليل أثر العقوبات الأميركية
أعلنت «خلية الإعلام الأمني» العراقية، الأحد، مقتل عنصرين من جهاز مكافحة الإرهاب، وإصابة ضابط، في انفجار عبوة ناسفة خلال تفتيش مخبأ لتنظيم «داعش» في الأنبار غرب البلاد.
وقالت «خلية الإعلام»، في بيان، إن عملية التفتيش جاءت بعد ضربة جوية استهدفت قبل أيام عدة مخابئ لـ«داعش» بمنطقة سحول راوه
شهدت مدينة الجديدة المغربية حالة من الرعب والذعر بعد أن عاد شخص يُعرف باسم “ولد بوشتى” لممارسة جرائمه الدموية، مباشرة بعد استفادته من العفو الملكي.وقد استهدفت سلسلة اعتداءاته المروعة المواطنين الأبرياء في أحياء “القلعة”، “بوشريط” و”الخياري”، مخلفًا وراءه ضحايا مصابين بجروح خطيرة.
وذكرت مصادر إعلامية أن الجاني استخدم سلاحًا أبيض في عمليات سرقة متعددة، مستهدفًا النساء والأطفال على وجه الخصوص. وكانت إحدى أبشع هذه الجرائم استهداف قاصر تعرض لطعنة غادرة في وجهه، أدت إلى تشوه دائم قد يهدد مستقبله. ولم تكن النساء بمنأى عن هذه الاعتداءات، حيث تعرضن لهجمات مماثلة زادت من حالة الذعر المجتمعي.
هذا، و على الفور، أطلقت المصالح الأمنية بالجديدة، ممثلة في المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية وفرقة مكافحة العصابات، عملية أمنية واسعة لتحديد مكان تواجد المجرم. وبعد متابعة دقيقة ومطاردة مكثفة استمرت طوال الليل، تمكنت القوات الأمنية من توقيفه في الساعات الأولى من صباح يوم السبت. وبهذا الإنجاز، استعادت المدينة هدوءها النسبي، وعادت الطمأنينة إلى نفوس سكانها بعد أيام من الرعب