هبه بريس شهدت مدينه تازه,بعد زوال اليوم, حادثاً خطيراً كاد ان ينتهي بكارثه, بعدما تسلقت فتاه شابه عموداً كهربائياً للتيار العالي بالقرب من الكليه المتعدده التخصصات, في مشهد استنفر مختلف السلطات المحليه والامنيه. وفور اشعارها بالحادث, تدخلت عناصر الوقايه المدنيه, بتنسيق مع فرق المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب, حيث تم قطع التيار الكهربائي بشكل عاجل حفاظاً علي حياه الفتاه, وذلك في لحظه وُصفت ب"الفارقه بين الحياه والموت". وباشر فريق مختص عمليات الانقاذ وسط حضور عدد من المواطنين الذين تابعوا الواقعه بقلق, حيث تم انزال الفتاه بنجاح من اعلي العمود, دون ان تُسجل اصابات جسديه. وخلال لحظات وجودها علي العمود, كشفت الفتاه عن ضغوطات عائليه شديده دفعتها الي اتخاذ هذا القرار الخطير, في مؤشر علي معاناه نفسيه تتطلب المتابعه والدعم. وقد تم نقل الفتاه الي المصلحه المختصه قصد اخضاعها للرعايه النفسيه والاجتماعيه, فيما فتحت الجهات المعنيه تحقيقاً لمعرفه مزيد من التفاصيل حول الحادث واسبابه الحقيقيه.
-- يُعادل زلزال الأربعاء، الذي بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس ريختر قبالة الساحل الشرقي لروسيا، سادس أقوى زلزال مُسجل.
يُصنّف هذا الزلزال إلى جانب زلزال تشيلي المُدمر عام 2010، الذي أودى بحياة أكثر من 500 شخص وتسبب في دمار هائل، وزلزال عام 1906 في الإكوادور وكولومبيا، والذي تسبب في تسونامي أودى بحياة ما يصل إلى 1500 شخص.
صرّح جيفري بارك، عالم الزلازل وأستاذ علوم الأرض والكواكب في جامعة ييل، لشبكة CNN News Central يوم الأربعاء: "هذا هو أقوى زلزال شهدناه في العالم منذ أكثر من عقد".
وأضاف: "إنه من بين أقوى 10 زلازل سجلها البشر خلال القرن والنصف الماضيين".
قالت ليزا ماكنيل، أستاذة التكتونيات بجامعة ساوثهامبتون بإنجلترا، إن الزلزال "تصدع متجاوزًا منطقة الاندساس في جزر كوريل-كامتشاتكا"، وهي نفس البيئة التكتونية التي شهدها زلزالا اليابان عام 2011 والمحيط الهندي عام 2004.
وأضافت: "إنه زلزال ضخم للغاية. منطقة الاندساس هي المكان الذي تصطدم فيه صفيحة تكتونية بأخرى وتنزلق تحتها، وهذا يُولّد أكبر الزلازل على الأرض".
وأضافت: "بعض حركات الصدوع لا تُحرك قاع البحر كثيرًا، وبالتالي لا يحدث تسونامي". "في حالة هذا الزلزال، حدث صدع وانزلاق كبيران جدًا (مما يجعل الزلزال كبيرًا) وبالتالي تولد تسونامي".
كما تطرقت جوانا فوري ووكر، أستاذة جيولوجيا الزلازل والحد من مخاطر الكوارث في جامعة لندن، إلى دور نزوح قاع البحر في تحفيز تكوّن التسونامي.
وقالت: "تنتقل موجات التسونامي عبر المحيط بسرعات تُضاهي سرعة الطائرات النفاثة العملاقة"، مضيفةً أنه عندما تصل الموجة إلى المياه الساحلية الضحلة، فإنها تتباطأ ويزداد ارتفاعها - "في أسوأ الحالات، قد يصل ارتفاعها إلى عدة أمتار"
الدار افتتاحية/ إيمان العلوي
في خطاب تاريخي لم يترك مجالًا للشك أو اللبس، أكد جلالة الملك محمد السادس بكل وضوح أن الصحراء المغربية جزء لا يتجزأ من التراب الوطني، وأن مغربيتها ثابتة راسخة لا تقبل المساومة أو التأويل.
خطاب العرش جاء ك حاسم يضع حدًا لكل محاولات التشكيك أو المناورة التي طال أمدها، ويعيد التأكيد على السيادة المغربية الكاملة على الصحراء.
جلالة الملك جدد موقف المغرب الراسخ بشأن الحكم الذاتي كحل وحيد وواقعي، لكنه أكد أن هذا الحل يتم في إطار السيادة المغربية التي لا تقبل القسمة أو النقاش.
هذه الرسالة الملكية تعكس موقف دولة قوية تتمسك بحقها التاريخي والقانوني، وتتوفر على دعم إقليمي ودولي متزايد يؤكد شرعية المغرب في صحرائه.
في ذات الوقت، مد الملك يده للحوار مع كل الأطراف الراغبة في التفاهم، لكن بشروط واضحة تتمثل في احترام السيادة المغربية الكاملة على الصحراء. أما الذين يختارون دعم المرتزقة وجبهة البوليساريو، فعليهم أن يتحملوا مسؤولية توريط أنفسهم في عزلة سياسية واقتصادية متزايدة.
الخطاب الملكي يوجه رسالة واضحة إلى الجزائر، الداعم الرئيسي لجبهة الانفصال، مطالبًا إياها بإعادة النظر في سياساتها، والانخراط في نهج مسؤول يقوم على الحكمة والاحترام المتبادل. لقد آن الأوان لإنهاء سياسة المراوغة التي لا تخدم إلا الإضرار بالاستقرار في المنطقة.
هذا الخطاب لم يكن مجرد تجديد موقف، بل هو تأكيد سيادي صارم بأن مغربية الصحراء حقيقة ثابتة، وأن المغرب قادر على حماية وحدة أراضيه وتحقيق مصالح شعبه دون تنازل.
الرسالة وصلت واضحة إلى كل الجهات، والكرة اليوم في ملعب من يختارون التعاون أو العزلة.
وتبقى مغربية الصحراء عنوانًا لوحدة المغرب وعزته، ورسالة الخطاب الملكي تؤكد للعالم أجمع أن هذه الوحدة ستظل شامخة، لا تقبل التفكيك أو التفاوض على السيادة الوطنية
24ساعه-شيماء بخساس لقي اسامه همهام, اللاعب السابق لفريق الامل الرياضي العروي, مصرعه في حادث ماساوي اثناء محاولته الهجره غير الشرعيه. حسب تدوينه لنادي الرجاء العروي تاثر الشاب اسامه باصابات بالغه جراء طلق ناري من خفر السواحل الجزائري, فارق علي اثرها الحياه. واوضح النادي ان اسامه لم يكن مجرد لاعب في صفوف الفريق, بل كان شابا
أكد فريق الأمل الرياضي العروي وفاة لاعبه أسامة همام برصاص الحرس المدني الجزائري، الذي اعترض قاربا من نوع “فانطوم” كان يحمل مجموعة من الشباب إلى البر الأوروبي في إطار الهجرة السرية.
الضحية، الذي سبق له أن حمل قميص فريق الأمل الرياضي العروي، كان من بين مجموعة من الشبان المغاربة الذين خرجوا في في محاولة للهجرة السرية قرب الحدود البحرية مع الجزائر، قبل أن يتعرضوا لإطلاق نار مباشر من الحرس المدني الجزائري.
وفي بيان رسمي، نعى فريق الأمل الرياضي العروي لاعبه السابق، معبرا عن تضامنه العميق مع أسرة الفقيد، وقال: “بكل حزن وأسى، تلقينا نبأ وفاة لاعبنا السابق #سامة همهام على متن ‘فانطوم’ السعيدية بعد اعتراضه من طرف عناصر الحرس المدني الجزائري بالرصاص”.
وأضاف “تتقدم كل مكونات فريق الأمل الرياضي العروي بخالص التعازي والمواساة لعائلة اللاعب، ونسأل الله أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.”
الدار/ سارة الوكيليفي واقعة مأساوية جديدة تُضاف إلى سجل الاعتداءات المتكررة على المواطنين المغاربة، قُتل الشاب المغربي أسامة همام، اللاعب السابق لنادي الأمل العروي بإقليم الناظور، برصاص الجيش الجزائري، في حادثة وُصفت بـ”الإرهابية” وأثارت موجة استياء واسع داخل المغرب وخارجه.جريمة القتل لم تثر الغضب بسبب وحشيتها فقط، بل أيضا لأنها تندرج ضمن سلسلة من الاعتداءات الممنهجة التي تستهدف شبابا مغاربة أبرياء، دون مبرر أو احترام للقوانين الدولية أو أبسط مبادئ حقوق الإنسان. ويُعتبر هذا الحادث الأخير تكراراً لمآسٍ مشابهة شهدتها المناطق الحدودية البحرية مع الجزائر في مستوى السعيدية، ما يعكس، وفق مراقبين، تهوراً مقلقاً في سلوك النظام الجزائري تجاه جيرانه.الراحل أسامة همام، المعروف بأخلاقه العالية ومساره الرياضي النظيف، كان يحلم بمستقبل أفضل قبل أن تطاله رصاصات الغدر التي لا تفرق بين رياضي وشاب أعزل، ما زاد من فداحة المصاب وألم الفقد.الحادث أعاد إلى الواجهة تساؤلات ملحة حول صمت المجتمع الدولي إزاء هذه الانتهاكات، ومخاطر التصعيد الجزائري في المنطقة، خاصة في ظل غياب أي محاسبة أو مساءلة حقيقية. وفي وقت تواصل فيه المملكة المغربية التمسك بخيار السلم وحسن الجوار، يُقابل ذلك من الجانب الآخر بتصعيد ميداني لا يراعي حرمة الأرواح البشرية.رحم الله أسامة همام، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
في واقعة مأساوية جديدة تُضاف إلى سجل الاعتداءات المتكررة على المواطنين المغاربة، قُتل الشاب المغربي أسامة همام، اللاعب السابق لنادي الأمل العروي بإقليم الناظور، برصاص الجيش الجزائري، في حادثة وُصفت بـ”الإرهابية” وأثارت موجة استياء واسع داخل المغرب وخارجه.
جريمة القتل لم تثر الغضب بسبب وحشيتها فقط، بل أيضا لأنها تندرج ضمن سلسلة من الاعتداءات الممنهجة التي تستهدف شبابا مغاربة أبرياء، دون مبرر أو احترام للقوانين الدولية أو أبسط مبادئ حقوق الإنسان. ويُعتبر هذا الحادث الأخير تكراراً لمآسٍ مشابهة شهدتها المناطق الحدودية البحرية مع الجزائر في مستوى السعيدية، ما يعكس، وفق مراقبين، تهوراً مقلقاً في سلوك النظام الجزائري تجاه جيرانه.
الراحل أسامة همام، المعروف بأخلاقه العالية ومساره الرياضي النظيف، كان يحلم بمستقبل أفضل قبل أن تطاله رصاصات الغدر التي لا تفرق بين رياضي وشاب أعزل، ما زاد من فداحة المصاب وألم الفقد.
الحادث أعاد إلى الواجهة تساؤلات ملحة حول صمت المجتمع الدولي إزاء هذه الانتهاكات، ومخاطر التصعيد الجزائري في المنطقة، خاصة في ظل غياب أي محاسبة أو مساءلة حقيقية. وفي وقت تواصل فيه المملكة المغربية التمسك بخيار السلم وحسن الجوار، يُقابل ذلك من الجانب الآخر بتصعيد ميداني لا يراعي حرمة الأرواح البشرية.
رحم الله أسامة همام، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان
بعد زلزال مدمر بقوة 8.8 درجة ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية وتسبب في موجات تسونامي، جرفت الأمواج حيتاناً إلى شواطئ اليابان.
ووفقاً لموقع «إي بي بي لايف» الإخباري، هزّ زلزال قوي تحت سطح البحر المنطقة قبالة شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية فجر الأربعاء، متسبباً في موجات تسونامي بارتفاع 4 أمتار ضربت المناطق الساحلية في كل من روسيا واليابان. ويُقال إن هذا الزلزال، الذي بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس ريختر، هو الأشد الذي شهدته المنطقة منذ عام 1952.
مع ارتفاع الأمواج على طول ساحل اليابان نتج عن الكارثة مشهد غير عادي ومُفجع. جرف الزلزال 4 حيتان إلى شاطئ مدينة تاتياما، الواقعة في محافظة تشيبا. وبثّت وسائل إعلام يابانية لقطات تُظهر الحيتان العالقة وهي تكافح في المياه الضحلة.
وأوضح خبراء الأحياء البحرية أنه في حين تتأثر الحيتان في أعماق البحار عادةً بأمواج تسونامي، فإن تلك الأقرب إلى الشاطئ تواجه تغيرات سريعة في مستويات المياه والضغط.
4 whales washed ashore by the current tsunami in JapanHirasuna Chiba July 30, 2025pic.twitter.com/Jy6yPu52P7
— Science girl (@gunsnrosesgirl3)July 30, 2025
ويمكن أن يؤدي الانحسار المفاجئ للمياه قبل وقوع تسونامي إلى تشتيت انتباه الحيتان أو احتجازها بالقرب من الساحل، ما يجعلها عرضة للجنوح، وغالباً ما ترتبط مثل هذه الحوادث المأساوية بنشاط زلزالي بحري قوي، ولم يكن حادث يوم الأربعاء استثناءً
شهدت زنقة محمد البقال بمقاطعة جليز بمراكش قبل قليل من صبيحة يومه الاربعاء 30 يوليوز، حالة استنفار بعد اندلاع حريق بمدخنة مطعم معروف.
وحسب مصادر كشـ24 فإن الحريق المفاجئ اثر حالة من الخوف في صفوف ساكنة الشقق المتواجدة فوق المطعم ، كا استنفر مصالح الوقاية المدينة التي هرعت الى عين المكان، حيث تمت السيطرة على الحريق قبل انتشاره وتسببه في خسائر فادحة.
شهدت زنقة محمد البقال بمقاطعة جليز بمراكش قبل قليل من صبيحة يومه الاربعاء 30 يوليوز، حالة استنفار بعد اندلاع حريق بمدخنة مطعم معروف.
وحسب مصادر كشـ24 فإن الحريق المفاجئ اثر حالة من الخوف في صفوف ساكنة الشقق المتواجدة فوق المطعم ، كا استنفر مصالح الوقاية المدينة التي هرعت الى عين المكان، حيث تمت السيطرة على الحريق قبل انتشاره وتسببه في خسائر فادحة
هبه بريس - محمد الهروالي اهتزت جماعه سيدي المختار باقليم شيشاوه, مساء امس الثلاثاء 29 يوليوز 2025, علي وقع فاجعه ماساويه راح ضحيتها طفل يبلغ من العمر حوالي 10 سنوات, بعد ان لقي حتفه اختناقاً اثر التفاف حبل ارجوحه حول عنقه اثناء لهوه داخل فناء منزل اسرته بدوار "اولاد ادريس". وبحسب مصادر محليه, فان الضحيه كان يلهو بالارجوحه عندما التف حبلها بشكل مفاجئ ومميت حول عنقه, ما ادي الي وفاته في عين المكان, رغم محاولات الاسعاف. وقد استنفرت هذه الواقعه المروعه السلطات المحليه, حيث انتقلت عناصر الدرك الملكي والوقايه المدنيه الي مسرح الحادث, وتم فتح تحقيق للوقوف علي ظروف وملابسات الوفاه. وبتعليمات من النيابه العامه المختصه, جري نقل جثه الطفل الي مستودع الاموات بمراكش لاخضاعها للتشريح الطبي, بغرض تحديد السبب الدقيق للوفاه.
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 8.8 درجات قبالة الساحل الشرقي الأقصى لروسيا، مما أدى إلى تحذيرات من تسونامي على الساحل الغربي للولايات المتحدة.
شعر السكان بالهزة في أجزاء من شرق آسيا مع بداية يومهم، بينما أُمرت مناطق ساحلية بالإخلاء.في اليابان، لجأ الناس إلى أسطح المباني، وفي روسيا، استمرت العمليات الجراحية رغم الاهتزازات، كما تضررت روضة أطفال.ومع شروق الشمس، يُتوقع أن تكشف الأضواء عن حجم الدمار الحقيقي