اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم
أطلق الفنان المغربي سليم بناني، الشهير بلقب “كرافاطا”، عمله الغنائي الجديد تحت عنوان “خطيرة”، عبر قناته الرسمية على منصة تحميل الفيديوهات “يوتيوب”. الأغنية الجديدة تعد عودة فنية للفنان بعد فترة من الغياب عن نمط الراي، حملت توقيعه على مستوى الكلمات والألحان، بمشاركة كل من “Aeo Beat” و”Divenchi Music”؛ فيما تولى الإنتاج الموسيقي الثنائي “Divenchi” و”Aeo” المعروفان بتوقيعهما على عدد من الأغاني الشبابية الحديثة ذات الانتشار الواسع. أما فيديو كليب الأغنية، فقد جرى تصويره تحت إدارة المخرج يونس الراقي الذي تربطه علاقة فنية وطيدة بـ”كرافاطا”، إذ سبق أن اشتغلا معا في أعمال سابقة. ويجسد الفنان المغربي في الكليب شخصية سائق سيارة أجرة صغيرة يتنقل بين شوارع المدينة، بينما ترافقه وجوه نسائية مختلفة تظهر تباعا في مشاهد مرحة تحاكي مضمون الأغنية الذي يدور في فلك المغازلة الخفيفة والتفاعل اليومي مع الحياة بطريقة مرحة. وجرى تصوير العمل في فضاءات مفتوحة بالاعتماد على ديكور طبيعي؛ مما أضفى على الكليب ديناميكية بصرية تتماشى مع إيقاع الأغنية. وفي خطوة تسويقية، اختار “كرافاطا” أن يستعين بعدد من الوجوه المعروفة في منصة “تيك توك”، خاصة من المؤثرات الشابات، ليشاركن في العمل كمحور أساسي ضمن الكليب؛ ما منح الأغنية دفعة إضافية في الانتشار، وسمح لها بالوصول إلى فئة واسعة من جمهور المنصات الرقمية. ولم تمر سوى ساعات قليلة على طرح “خطيرة” حتى تمكنت من دخول قائمة الفيديوهات الأكثر مشاهدة على “يوتيوب” في المغرب، محققة نسب مشاهدة عالية وتفاعلا ملحوظا من الجمهور الذي أثنى على عودة الفنان بهذا اللون الموسيقي وعلى اختياراته البصرية والفنية. ويواصل سليم “كرافاطا”، من خلال هذا الإصدار، ترسيخ اسمه ضمن الفنانين الشباب الذين يراهنون على التجديد في الشكل والمضمون، مع المحافظة على البصمة المغربية في تفاصيل الإنتاج
قالت جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران اليوم (الأحد)، إنها استهدفت مدينة يافا في وسط إسرائيل بعدة صواريخ باليستية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بالتنسيق مع طهران، في ظل استمرار تبادل الهجمات الصاروخية بين البلدين، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وتشن الجماعة هجمات على إسرائيل، تم اعتراض معظمها، فيما تصفه بأنه دعم للفلسطينيين في غزة خلال الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) هناك
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)—عقّبعبدالملك الحوثي، زعيم جماعة الحوثي المدعومة من إيران في اليمن، علىالضربة المفاجأةالتي نفذتها إسرائيل داخل الأراضي الإيرانية، فجر الجمعة، وقتلت فيها عددا من أبرز القادة العسكريينبالإضافة إلى 9 من علماء وخبراء البرنامج النووي لطهران. وقال الحوثي في كلمة نقلتها قناة المسيرة التابعة للجماعة: "أيَّ بلدٍ إسلامي يدخُلُ في مواجهة مع العدوّ الإسرائيلي فَإنَّ المسؤولية والمصلحة الحقيقية للأُمّة هي في مساندته وتأييد موقفه"، واصفا الضربة الإسرائيلية بأنها "عدوانٌ مكشوفٌ، بلطجي وقح لا يراعي أيةَ اعتبارات، وأنه اعتداءٌ ظالم وإجرامي استهدف قادةً عسكريين إيرانيين وعلماءَ في المجال النووي وأبناء الشعب الإيراني". وتابع: "العدوَّ استهدف في خطوة عدوانية خطيرة جِـدًّا منشأةً نوويةً دون أن يباليَ بما قد يحدُثُ نتيجة لذلك من تلوُّث إشعاعي نووي.. لولا وجود إنشاءات أرضية كبيرة في المنشأة النووية المستهدَفة لربما كانت النتائجُ خطيرةً جدًّا.. العدوّ (الإسرائيلي) مجرمٌ وجريءٌ لارتكاب جريمةٍ فظيعة جِـدًّا.. العدوانَ في إيران جاء في سياق استهدافٍ غربي يرى فيها أُنموذجًا مستقلًّا داعمًا للقضية الفلسطينية.. العدوَّ ومن خلفه الغربُ يرَون في الجمهورية الإسلامية في إيران دولةً تبني نهضة حضارية وقوةً إسلامية.. الموقفَ الإيراني قوي ومتكامل رسميًّا وشعبيًّا، وهو يمتلكُ المقوماتِ اللازمة لقوة الموقف معنويًّا وماديًّا.. بُنية النظام الإسلامي في إيران قوية ومتماسكة، والعدوّ تورَّط في عدوانه على الجمهورية الإسلامية". وأضاف: "العدوانَ الصهيوني لن يتجهَ بإيران إلى الانهيار والضَّعف، بل هو فرصةٌ لإلحاق الهزائم الكبيرة بالعدوّ والتنكيل به.. العدوان الصهيوني فرصةٌ لإعادة الاعتبار للجمهورية الإسلامية وللأُمّة بكلها تجاه غطرسة وإجرام العدوّ الإسرائيلي.. انتصار الجمهورية الإسلامية في هذه المواجهة، يَصُبُّ في مصلحة القضية الفلسطينية.. أولَ مستفيدٍ من الرد الإيراني ضد العدوّ الإسرائيلي ومن قوته وتأثيره هو الشعبُ الفلسطيني المظلوم.. الانتصارَ في الردِّ الإيراني هو مصلحةٌ لكل دول المنطقة؛ لأَنَّ العدوَّ الإسرائيلي خطرٌ عليها وفي المقدمة الدول العربية.. إيران تغيظُ الأعداء؛ لأَنَّ موقفها متميز من بين كُـلّ هذا المحيط من التخاذل العربي والإسلامي؛ ولأَنَّ لإيران موقفًا متميزًا في نصرة الشعب الفلسطيني ودعمه". وشدد الحوثي على ضرورة "ردع العدوّ ومنعه من الانفلات والبلطجة ومن فرض معادلة الاستباحة.. من المهم لكُلِّ دول المنطقة أن تؤيِّدَ الموقفَ الإيراني وأن تدركَ أنه لمصلحتها جميعًا؛ لأَنَّ المنطقةَ بحاجةٍ لردع العدوّ الإسرائيلي.. العدوَّ الإسرائيلي يسعى بدعم أمريكي وفرنسي وبريطاني وألماني إلى فرضِ معادلة الاستباحة على هذه الأُمَّة.. العدوَّ يسعى إلى أن تكونَ يدُه مطلقةً ليفعل ما يشاء ويريدُ ضد أي بلد عربي ومسلم.. أخطرَ شيء على المسلمين -حكوماتٍ وشعوبًا- هو القبول بمعادلة الاستباحة لمصلحة الإسرائيلي والأمريكي.. العدوّ الإسرائيلي مجرم وحقود ومستهتر بالدماء، وَإذَا أصبحت يده مطلقة لفعل ما يشاء؛ فهو لن يتردّد في فعل أسوأ الأشياء.. لا مبرّرَ لأن تقبل الأُمَّةُ بالاستباحة أبدًا، وبدون الردع لن يتوقَّفَ العدوُّ عن الإجرام". ومضى الحوثي قائلا: "هناك خيارين في هذه المرحلة، إما الخنوع لليهود الصهاينة أَو مواجهة مؤامراتهم وشرهم وطغيانهم.. الخضوع لليهود الصهاينة فيه خسارة الدنيا والآخرة، وفيه الشقاء والهوان والخزي والخسارة للكرامة الإنسانية.. الخضوعَ لليهود الصهاينة تمكين لهم من كُـلّ شيء، ولا يبقى للأُمّة الأمن والاستقلال والكرامة"، داعيا إلى "تصعيد المواقف العربية والإسلامية سياسيًّا وإعلاميًّا وعلى كُـلّ المستويات؛ في إدانة العدوان الصهيوني على إيران؛ باعتبَارها معتدىً عليها، وإسنادها بكل الإمْكَانيات المتاحة؛ باعتبَارها تتصدَّى للخطر الذي يتهدّدُ الأُمّةَ بكله.. من المهم من كُـلّ الأنظمة العربية والإسلامية أن تكون ثابتةً على موقفها في إدانة العدوان الإسرائيلي ومُستمرّة على موقفها السياسي والإعلامي.. على الأنظمة العربية والإسلامية ألَّا تخضعَ للإملاءات الأمريكية والغربية في اتِّخاذ موقف مغاير سِرًّا أَو علنًا". وأردف: "الموقفَ الغربي منحازٌ بالكامل كعادتِه إلى جانب العدوّ الصهيوني، وأن كل ما يسعَى له الأمريكي والبريطاني والفرنسي والمجتمع الغربي بشكل عام هو احتواء الرد الإيراني.. احتواءَ الردِّ الإيراني بالضغط السياسي وغيره يعني تعاوُنَهم مع العدوِّ الصهيوني.. الغرب بعيد كُلّ البُعد ومتباينٌ للعناوين التي يرفعُها عن حقوقِ الشعوب وحقوقِ الإنسان، وحتى فيما يتعلق بالقانون الدولي وغيره"
--قال مسؤولون في البيت الأبيض وإسرائيل، لشبكةCNN، إنه من المتوقع أن تستغرق العملية الإسرائيلية ضد إيران "أسابيع لا أياما، وهي تمضي قدما بموافقة أمريكية ضمنية". وذكر مسؤول إسرائيلي أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "لم تنتقد الإطار الزمني الممتد لأسابيع في المناقشات الخاصة". وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الإدارة "على دراية بخطط إسرائيل وتدعمها ضمنيا"، وعندما سُئل عن المدة التي يمكن أن تستمر فيها العملية، أجاب بأن "ذلك يعتمد على رد إيران". وقال المسؤول: "تؤمن إدارة ترامب إيمانا راسخا بإمكانية حل هذا الأمر من خلال مواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة"، مضيفا أن الولايات المتحدة "لن توجه إسرائيل لفعل أي شيء سوى الدفاع عن نفسها". كانت إسرائيل شنت هجوما غير مسبوق على إيران، فجر الجمعة، مستهدفة قلب البرنامج النووي الإيراني وكبار القادة العسكريين، مما أدى إلى إغراق الشرق الأوسط في حالة جديدة من عدم اليقين، بينما أكدت إيران أنها أطلقت، مساء الجمعة، مئات الصواريخ الباليستية في بداية ردها على إسرائيل، واستمر تبادل الضريات بين البلدين
افتتحت، مساء الجمعة 13 يونيو الجاري، فعاليات الدورة السادسة منمهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي، بمقر جهة الدار البيضاء–سطات، وسط أجواء احتفالية دافئة وحضور وازن لنجوم الفنالمغربي والعربي. وسجل الجمهور البيضاوي حضورا لافتا لمتابعة الافتتاح الذي دشن أسبوعا سينمائيًا يمتد إلى غاية 20 يونيو الجاري.وشهد الافتتاح مرور نخبة من الفنانين على السجادة الحمراء، من ضمنهم، أحمد حلمي، باسم سمرة، شيري عادل، هندة حوالة، دارين سلام، يونس مكري، آمال عيوش، نادية نيازي، هشام العسري، كمال كمال، هشام بهلول، حسن فولان، مراد العشابي، ربيع الصقلي، نسرين الراضي، كريم التدلاوي، ونبيل عطيف، في مشهد يعكس الانفتاح الفني للمهرجان.نبيل عيوش يترأس لجنة تحكيم الأعمال الطويلةوشهد الحفل تقديم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة، برئاسة المخرج المغربي نبيل عيوش، الذي عبر عن اعتزازه بهذه المهمة، مؤكدا أهمية النقاش الجماعي والتعدد في وجهات النظر لضمان قرارات عادلة وشاملة. وتضم اللجنة الناقدة التونسية هندة حوالة، والممثل المصري باسم سمرة، والمخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي، والممثلة المغربية نسرين الراضي.أما لجنة تحكيم الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة، فيرأسها المخرج المغربي هشام العسري، بعضوية الممثلة المصرية شيري عادل، والمخرجة الأردنية دارين سلام، حيث ستشرف على تقييم مجموعة من الأعمال التي تتنافس على جوائز هذه الفئة.تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. وشهد الافتتاح مرور نخبة من الفنانين على السجادة الحمراء، من ضمنهم، أحمد حلمي، باسم سمرة، شيري عادل، هندة حوالة، دارين سلام، يونس مكري، آمال عيوش، نادية نيازي، هشام العسري، كمال كمال، هشام بهلول، حسن فولان، مراد العشابي، ربيع الصقلي، نسرين الراضي، كريم التدلاوي، ونبيل عطيف، في مشهد يعكس الانفتاح الفني للمهرجان.نبيل عيوش يترأس لجنة تحكيم الأعمال الطويلةوشهد الحفل تقديم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة، برئاسة المخرج المغربي نبيل عيوش، الذي عبر عن اعتزازه بهذه المهمة، مؤكدا أهمية النقاش الجماعي والتعدد في وجهات النظر لضمان قرارات عادلة وشاملة. وتضم اللجنة الناقدة التونسية هندة حوالة، والممثل المصري باسم سمرة، والمخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي، والممثلة المغربية نسرين الراضي.أما لجنة تحكيم الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة، فيرأسها المخرج المغربي هشام العسري، بعضوية الممثلة المصرية شيري عادل، والمخرجة الأردنية دارين سلام، حيث ستشرف على تقييم مجموعة من الأعمال التي تتنافس على جوائز هذه الفئة.تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. نبيل عيوش يترأس لجنة تحكيم الأعمال الطويلةوشهد الحفل تقديم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة، برئاسة المخرج المغربي نبيل عيوش، الذي عبر عن اعتزازه بهذه المهمة، مؤكدا أهمية النقاش الجماعي والتعدد في وجهات النظر لضمان قرارات عادلة وشاملة. وتضم اللجنة الناقدة التونسية هندة حوالة، والممثل المصري باسم سمرة، والمخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي، والممثلة المغربية نسرين الراضي.أما لجنة تحكيم الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة، فيرأسها المخرج المغربي هشام العسري، بعضوية الممثلة المصرية شيري عادل، والمخرجة الأردنية دارين سلام، حيث ستشرف على تقييم مجموعة من الأعمال التي تتنافس على جوائز هذه الفئة.تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. نبيل عيوش يترأس لجنة تحكيم الأعمال الطويلةوشهد الحفل تقديم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة، برئاسة المخرج المغربي نبيل عيوش، الذي عبر عن اعتزازه بهذه المهمة، مؤكدا أهمية النقاش الجماعي والتعدد في وجهات النظر لضمان قرارات عادلة وشاملة. وتضم اللجنة الناقدة التونسية هندة حوالة، والممثل المصري باسم سمرة، والمخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي، والممثلة المغربية نسرين الراضي.أما لجنة تحكيم الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة، فيرأسها المخرج المغربي هشام العسري، بعضوية الممثلة المصرية شيري عادل، والمخرجة الأردنية دارين سلام، حيث ستشرف على تقييم مجموعة من الأعمال التي تتنافس على جوائز هذه الفئة.تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. وشهد الحفل تقديم لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة، برئاسة المخرج المغربي نبيل عيوش، الذي عبر عن اعتزازه بهذه المهمة، مؤكدا أهمية النقاش الجماعي والتعدد في وجهات النظر لضمان قرارات عادلة وشاملة. وتضم اللجنة الناقدة التونسية هندة حوالة، والممثل المصري باسم سمرة، والمخرج العراقي أحمد ياسين الدراجي، والممثلة المغربية نسرين الراضي.أما لجنة تحكيم الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة، فيرأسها المخرج المغربي هشام العسري، بعضوية الممثلة المصرية شيري عادل، والمخرجة الأردنية دارين سلام، حيث ستشرف على تقييم مجموعة من الأعمال التي تتنافس على جوائز هذه الفئة.تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. أما لجنة تحكيم الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة، فيرأسها المخرج المغربي هشام العسري، بعضوية الممثلة المصرية شيري عادل، والمخرجة الأردنية دارين سلام، حيث ستشرف على تقييم مجموعة من الأعمال التي تتنافس على جوائز هذه الفئة.تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. تكريم خاص للفنان يونس مكريووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. ووسط تصفيقات الجمهور، حظي الفنان المغربي يونس مكري بتكريم خاص، تقديرا لمسيرته الغنية التي جمعت بين التمثيل والغناء. وعبر مكري في كلمة بالمناسبة عن امتنانه لهذا الاعتراف، وافتخاره بمشاركته في مهرجان يرفع راية السينما العربية.وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. وكان الفنان المصري أحمد حلمي نجم الأمسية دون منازع، حيث استقبل بحفاوة كبيرة من طرف الجمهور المغربي. وفي كلمته، عبر حلمي عن سعادته البالغة بهذه اللحظة التي وصفها بالمؤثرة والمهمة في مسيرته الفنية، مؤكدا أن مثل هذا التقدير يمنحه طاقة إضافية للاستمرار والعطاء.استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. استمرار الفعاليات بندوة خاصة مع يونس مكريوتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي. وتتواصل فعاليات المهرجان يوم السبت 14 يونيو بجلسة حوارية مع الفنان يونس مكري، تحتضنها قاعة سينما “ريتز” ابتداء من الساعة الرابعة والنصف مساءً، وهي فرصة أمام الجمهور لاكتشاف مسيرة فنية ثرية من خلال حوار مباشر مع أحد رموز الفن المغربي
في زمن يتسارع فيه إيقاع الحياة، وتضيق فيه فسحات التعبير الفني، يبدو لافتًا أن تنجح مدينة تارودانت، في تخوم سوس، في أن ترسخ لنفسها موقعًا متفردًا على خارطة المسرح الوطني، من خلال الدورة الثالثة لتظاهرة “ربيع المسرح”، التي تحوّلت، بفضل رؤيتها المتبصرة، إلى ملتقى سنوي يتجاوز منطق العروض إلى فلسفة التلاقي والحوار والإحياء. ما ميز هذه الدورة ، وليس ذلك غريبًا عن مدينة عرفت تاريخيًا بحمولتها الحضارية وثقلها الرمزي، هو حرصها على إرساء فسيفساء فنية مغربية جامعة، تذوب فيها الهويات الجهوية واللغوية والمذهبية في هوية مسرحية واحدة، تنبض بالحياة وتعيد الاعتبار لفعل المسرح كرافعة تربوية وثقافية وتنموية. لم يكن الشعار المعلن “تارودانت… بوابة للإبداع ومنارة للثقافات” مجرد عنوانٍ استهلاكي، بل بدا طيلة أيام التظاهرة كفكرة متجسدة، يمكن لمسها في تنوع العروض وثراء الورشات وعمق الندوات وروح التكريم، بل وحتى في تفاصيل التنظيم التي احترمت إيقاع المدينة ومزاج جمهورها. تلاقح الأجيال: من رواد المسرح إلى الحلم الجديد كان حضور كلاسيكيات المسرح المغربي، من خلال إعادة تقديم مسرحية “الحراز” بصيغة شابة، إشارة ذكية إلى قدرة المهرجان على تصالح الذاكرة مع الحاضر. إذ وجدنا طلبة المعهد العالي للفن المسرحي يتناولون إرثًا بحجم الحراز — الذي صال وجال فوق الخشبات المغربية منذ ستينيات القرن الماضي — بروح معاصرة وبأدوات تعبير جديدة، دون أن يفقد النص أصالته أو نَفَسه المغربي الصميم. في مقابل ذلك، كان جميلًا أن يُحتفى بأسماء من جيل الرواد، كما حدث في اللقاء الاستثنائي مع فرقة “مسرح الناس” واستحضار مسار الفنان الطيب الصديقي، ذلك المعلم الذي صنع للخشبة المغربية اسمًا دوليًا. في هذا اللقاء، لم يكن بكر الصديقي ومصطفى خليلي ومالك أخميس مجرد ضيوف، بل وسطاء ذاكرة ينقلون الحكاية والخبرة إلى الجيل الجديد. فسيفساء الإبداع المغربي: تعدد لغوي وثقافي في عروض هذا العام، بدت الأمازيغية والحسانية والدارجة في حوار متناغم. لم يكن الأمر مجرد إدراج صوري لعروض أمازيغية أو حسانية من باب رفع العتب، بل قُدّمت نصوص تحمل رؤية مسرحية متكاملة، كـمسرحية “تكات ن واكثير” و*”جدران الرمل”*. وهو ما يؤشر على وعي المهرجان بضرورة التعدد اللغوي كرافد إغناء للثقافة الوطنية، وكسلاح ضد النمطية المركزية التي هيمنت طويلًا على المشهد المسرحي المغربي. المسرح والمدرسة: الرهان على الطفل والمتعلم أحد أذكى رهانات المهرجان، ما حققه عبر مسابقة المسرح المدرسي، التي تحولت إلى مختبر مصغر لاكتشاف المواهب وخلق علاقة حقيقية بين المتعلم والمسرح. عروض الأطفال لم تكن مجاملات موسمية، بل نصوص ذات موضوعات جادة وأداءً ملفتًا، وقراءات إخراجية تعكس أن ثمة جيلًا صاعدًا قادرًا على المساهمة مستقبلاً في مشهد مسرحي مغربي واعد. من الفكاهة إلى الدمى: ورشات بتكوين تقني وفني رصين في مقابل العروض والندوات، وفّر المهرجان فضاءً حيويًا لورشات تقنية في مجالات دقيقة (تشخيص، ارتجال، دمى، ماكياج مسرحي…) أشرف عليها فنانون مجربون، فكان المهرجان بذلك حاضنةً لتكوين موازٍ ونقل خبرات حقيقية في جو عملي مفتوح. الثقافة والاعتراف: تكريم من يستحق ما يُحسب لهذه التظاهرة، وأكاد أجزم أنه أحد أسرار نجاحها، هو ثقافة الاعتراف، التي جسدتها في تكريم اسمين بحجم سعاد صابر والحسين بنياز، في رسالة ضمنية للأجيال القادمة: أن المسرح المغربي لا ينسى رواده، وأن الفعل المسرحي في المغرب يبنى بالتراكم والتقدير المتبادل. خلاصة: يمكن القول إن ربيع المسرح بتارودانت لم يعد مجرد مهرجان، بل تحول إلى مختبر سنوي لإعادة تشكيل صورة المسرح المغربي، بتلاقح أجياله وتعدد لغاته وتنوع أساليبه. كما رسخ المهرجان فكرة أن الثقافة لا تصنعها العروض وحدها، بل يصنعها الحوار، والذاكرة، والتكوين، والتقدير، والإيمان بأن الفن أداة تغيير حضارية حقيقية. وهو ما عبّر عنه مدير المهرجان محمد حمزة حين قال: “نجاح ربيع المسرح هو نجاح لتارودانت بكل مكوناتها، ورسالة حية أن الثقافة لا تزال قادرة على أن تكون جسرًا بين الماضي والمستقبل”. ربما لهذا السبب بالذات، لن نبالغ إن قلنا إن تارودانت، هذه المدينة العريقة، استعادت عبر ربيعها المسرحي جزءًا من مجدها الثقافي القديم، وبدأت ترسم لنفسها ملامح مستقبل مسرحي واعد، في فسيفساء الإبداع المغربي المعاصر
في خطوة لافتة أثارت تفاعلاً واسعاً بين متابعيه، عبّر الفنان المغربيمحمد الريفيعن مشاعره برسالة قوية اللهجة نشرها عبر خاصية القصص القصيرة على حسابه الرسمي بموقع “إنستغرام”، وجّه من خلالها عتاباً مبطناً لطليقته دون أن يذكر اسمها. وتطرقالريفيفي رسالته بشكل مباشر إلى قضايا القيم والتربية والماديات، قائلاً: “ابنت الناس، للمرة المليون، عيشي حياتك. واش ماعْيتيش؟ ياك غادي تاخدي فلوسك، صافي، شقي طريقك وحياتك”. وأظهر الفنان تأثراً واضحاً، مشدداً على أن المال لا يعوّض الأدب والتربية، ومذكّراً بأهمية رضا الوالدين، حيث كتب: “الحمد لله على نعمة التربية، واليدينا تيلعبو دور كبير”. ويُشار إلى أن محمد الريفي أعلن عن انفصاله عن زوجته منذ أكثر من عام، في ظل أجواء مشحونة سادها التوتر والصمت الإعلامي، قبل أن تتحول لاحقاً إلى مناوشات غير مباشرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
عبّر الفنان المغربيرشيد الواليعن سعادته الكبيرة بنجاح زوجته، ابتسام شكارة، بعد حصولها على شهادة الماستر في العلاقات الدولية من جامعة الأخوين بإفران. وحرص الوالي على مشاركة هذا الحدث المميز مع جمهوره عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، حيث نشر تدوينة مؤثرة عبر من خلالها عن فخره الكبير بزوجته، واصفاً إياها بأنها تجسيد للطيبة والطموح والصبر. وقال في تدوينته: “فرحتها هي فرحتي، ونجاحها هو تاج فوق راسي قبل ما يكون ديالها. فخور بيك قد السما، وممتن لكل من ساندك وشجعك وآمن بقدراتك”. وتفاعل عدد كبير من المتابعين والمحبين مع منشور الوالي، حيث انهالت التعليقات المهنئة له ولزوجته، كما بادر العديد من الفنانين والأصدقاء إلى تقديم التهاني والتمنيات لها بمزيد من التألق والنجاح في مسارها الأكاديمي
يحتفي المهرجان الدولي للثقافات الصحراوية، في دورته الثانية التي انطلقت أمس الجمعة 13 يونيو الجاري بمدينة جوي-لي-تور (وسط فرنسا)، بالمملكة المغربية كضيف شرف، وذلك بمشاركة جهة الداخلة – وادي الذهب. وبهذه المناسبة، أجرى وفد من جهة الداخلة – وادي الذهب، يقوده نائب رئيس مجلس الجهة، بوتال المباركي، لقاء مع فريديريك أوجيس، عمدة مدينة جوي-لي-تور ورئيس تور متروبول. وتحتفي هذه الدورة الثانية من المهرجان، المنظمة من 13 إلى 15 يونيو بقصر “لا بروتونيير” تحت شعار الحوار والانفتاح، بالمغرب، تجسيدا للإرادة المشتركة في تعزيز الروابط الثقافية والمؤسساتية بين ضفتي المتوسط. ويشكل هذا الحدث الثقافي جسرا حقيقيا بين الشعوب، إذ يحتفي بالموروث الحساني الغني، باعتباره رافدا أساسيا من روافد الهوية الوطنية المغربية. وتعكس مشاركة جهة الداخلة – وادي الذهب التزام المملكة بإشعاع تنوعها الثقافي وتقاسم إرثها الصحراوي مع العالم، كما تتيح هذه المشاركة إبراز الدينامية التنموية التي تشهدها الأقاليم الجنوبية، لاسيما من خلال المبادرة الملكية الأطلسية، باعتبارها مشروعا استراتيجيا يهدف إلى تعزيز التعاون جنوب-جنوب وفتح آفاق جديدة للتنمية. وسيتخلل هذه الدورة توقيع بروتوكول اتفاق لضمان مشاركة منتظمة للأقاليم الجنوبية في الدورات المقبلة من هذا المهرجان، إلى جانب تنظيم فعالية مماثلة في جهة الداخلة – وادي الذهب
جميع الحقوق محفوظة لموقع رعد الخبر 2025 ©